لله ما أبهاك
لله ما أبهاك
نظرتُ إلى الأعالي
فشاهدتُ ملاكْ
بهي المنظر رائعهُ يجوبُ الأفلاكْ
فقلتُ له: “ما أحلاكْ!
فدعنا أيها الملاكُ السماوي
نجوبُ معًا في الأفلاكْ
أنا بتُّ الآن أسيرًا لهواك
فسبحانَ من كونكَ وحباك!
فعدني، عدني أن ترافقني معكَ
فإنني لا أريدُ أن يصحبني سواك”.
فسبحانَ من أوجدك وسواك!
الولايات المتحدة الأمريكية
الساعة 11 والنصف من ليل 31 تموز 1976