متى أجوب النجوم؟
متى أجوب النجوم؟
يا حبيبي الموت، أسرعْ إليَّ، فبتُّ أرجو لقاءَك!
إذْ أنفتْ نفسي البقاءَ في عالم الرياء،
وتاقت للاندماج ببهائك.
يَا مُنيتي! أسرع واحتضني بذراعيك،
ودعني مُقرَّبًا إليك.
في عالمي شقاءٌ، في عالمي بُكاء.
فدعني ألجُ عالمَ البهاء.
الحزنُ في دنياي والكربُ والهمومْ،
فحلِّقْ بي حالاً، وأدخلني النجوم.
في السيارة الذاهبة بي إلى نيويورك
الساعة 9 صباحًا من يوم 21/3/1977